احجز موعد

شد الوجه بالخيوط

Jun 30, 2025

 بالخيوط لهم. ظهرت عمليات شد الوجه جراحيا منذ فترة ليست بقريبة، وكانت تأتي بنتائج جيدة، ولكن لم تكن فكرة إجراء جراحة من الأفكار المقبولة تماماً بالنسبة للكثيرين، حيث أن إجراء الجراحة دائماً ما ينطوي على بعض المخاطرة خاصة وأنه يتم تحت تأثير التخدير الكلي. لذلك فكر أطباء التجميل في بدائل غير جراحية بدلاً من شد الوجه التقليدية عن طريق شد الوجه بالخيوط، وهي التقنية الأحدث على الإطلاق لشد الوجه لتكون الحل الآمن من التدخلات الجراحية ونتائج سريعة ومخاطر أقل وتدوم لفترات أطول.

ما هو شد الوجه بالخيوط؟

شد الوجه بالخيوط هي إحدى تقنيات شد الوجه بدون جراحة التي تستخدم فيها الخيوط لشد أجزاء الوجه كالخدين والحاجبين ومنطقة أسفل الفم والرقبة من أجل تحسين شكل الوجه والقضاء على التجاعيد وإضفاء مظهر شبابي على البشرة، وتتم تحت تأثير مخدر موضعي وتستغرق إجرائها حوالي ساعة

شد الوجه بالخيوط الذهبية

اشتهر شد الوجه بالخيوط الذهبية في الآونة الأخيرة وذلك لتأثيره الفعال على البشرة وقدرة الخيوط الذهبية على إنتاج الألياف ومادة الكولاجين مما ينتج عنه بناء أنسجة جديدة تزيد من سمك البشرة مما يؤدي إلى تجديد شكل البشرة وإزالة الترهلات والتجاعيد، وهي من الخيوط المؤقتة التي تذوب في الجلد، وتستمر نتائجها حوالي عام 

من يمكنه القيام بعملية شد الوجه بالخيوط؟

يفضل أن يخضع لعملية شد الوجه بالخيوط من تخطوا الثلاثين من العمر ولم يبلغوا الخمسين بعد، حيث أن الأعمار أكبر من ذلك لا تأتي معهم هذه الطريقة بنتائج فعالة نظرا لترهل الجلد بشكل كبير وعمق التجاعيد الموجودة بالوجه، ويجب إجراء شد الوجه جراحيا في هذه الحالة إذا ما كانت الحالة الصحية للشخص تحتمل ذلك.

تستخدم خيوط الوجه للتجاعيد البسيطة والمتوسطة، ويُفضل أن يتم استخدامها مع بداية ظهور التجاعيد حتى تأتي بنتائج ممتازة.

ولا تصلح هذه العملية لمن يعانون من أمراض جلدية مثل الأكزيما والذئبة الحمراء وسرطان الجلد، كما لا يجب إجراؤها لبعض الأشخاص الذين يعانون من الأمراض المزمنة مثل سيولة الدم وأمراض القلب. يفضل كذلك عدم إجرائها لأصحاب الوجوه النحيفة، ويأتي الحقن بنتائج أفضل في هذه الحالة

فوائد شد الوجه بالخيوط

عملية غير جراحية لا تحتاج إلى عمل شق جراحي أو غرز أو تخدير كلي.

معظم أنواع الخيوط تذوب بالأنسجة، لذلك لا تشكل خطر على البشرة.

بعد زوال تأثير العملية تترك البشرة بحالة أفضل مما كانت عليه قبل الإجراء.

لا تعمل على شد الجلد فقطـ، بل تساعد على تسميك الجلد لمن يعانون من ترققه.

تستخدم لشد جميع أجزاء الوجه مثل الوجنتين والحاجبين والفك السفلي والرقبة.

تكاليفها منخفضة مقارنة بالعمليات الجراحية المستخدمة لنفس الغرض